واقف ورا الباب
ومش طايل بأيدى
قالو أستنى... خليك صبور
بكره تفوت من الباب
وتلف الدنيا وتدور
وتبقى صاحب مركز
ومنصب مشهور
قاضى أو مهندس
وياسلام لو تبقى دكتور
أنت العوض
مين غيرك
يرجع الحق المهدور
ويصلح كل شئ جوانا بقى مكسور
بكره...
أسمك ينكتب بحروف من نور
ووسط الخلايق
تقف وكأنك مارد جسور
تهد بأيدك الحبال
وتعدى البحور
بس أنت خليك صبور
وصبرت..ومرت سنين
لحد ماكبرت.. وفى يوم
مديت أيدى..وطلت الباب
فتحت...لقيت سور!
غريبه
كان كل حلمى
ببساطه..الحريه
وأنا..
أبقى يادوب عصفور!
الأربعاء، أبريل 29، 2009
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق